الثقافة تصدر ..أحمد شوقي.. أمير الشعراء» بهيئة الكتاب

جريدة البوابة المصرية
جريدة البوابة المصرية
ترامب: مصر والأردن رفضتا نقل سكان غزة ترامب: لا أدعم بالضرورة استيطان الإسرائيليين فى قطاع غزة ترامب يوقِّع أمرًا تنفيذيًا بالانسحاب من مجلس حقوق الإنسان الأممي و«أونروا» ترامب: الفلسطينيون ”ليس لديهم بديل” سوى مغادرة غزة ترامب: أريد أن أرى الأردن ومصر تستقبلان فلسطينيين من غزة ولا بديل لسكانها سوى المغادرة وقف تدخين.. جميلة نصر: السجارة الواحدة تنقص من عمر الشخص 11 دقيقة خبير اقتصادي: ندخل بدايات حرب عالمية تجارية بين الصين وأمريكا إبراهيم عيسى: السعودية تخلصت مع العقل السلفي ومصر ما زالت تعاني منه الهلال يحسم الشوط الأول برباعية أمام بيرسبوليس الإيراني في دوري أبطال آسيا معرض القاهرة الدولي للكتاب يتخطى حاجز الخمسة ملايين زائر إحالة متهم بقتل طفل شبرا الخيمة بقضية الدارك ويب للمفتي المركزي يرفع سعر الفائدة بمبادرة التمويل العقاري لمحدودي ومتوسطي الدخل

كتاب الادب

الثقافة تصدر ..أحمد شوقي.. أمير الشعراء» بهيئة الكتاب

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

أصدرت وزارة الثقافة، من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة عقول كتاب جديد بعنوان «أحمد شوقي.. أمير الشعراء» للكاتب حسين بكري.
ينقسم الكتاب إلى مقدمة و6 فصول، وخاتمة، يحمل الفصل الأول عنوان «ميلاد عبقري»، والفصل الثاني «لؤلؤة فريدة»، والثالث «قلم لا يخلو من ألم»، والرابع «إمارة الشعر»، والخامس «ملامح من شخصيته»، والسادس «شوقي والآخرون»، ثم الخاتمة.
وفي تقديمه للكتاب قال الكاتب عبد السلام فاروق: «هذا الكتاب يسير بقارئه سيرًا هادئا رصينا في دروب حياة شاعرنا البارع، وقد قسم المؤلف كتابه إلى ستة فصول؛ أربعة منها تناولت حياة شوقي منذ ما قبل ولادته حتى مماته، ثم في فصلين آخرين تناول المؤلف أهم ملامح شخصية أمير الشعراء، ثم طاف ساردا بعض علاقاته الاجتماعية بغيره من الأدباء والفنانين، وقد حاول المؤلف كما يبدو في طريقه ومنهجه إدخال القارئ في أجواء تلك الفترة البعيدة الغور من تاريخ مصر، في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين، ولهذا كثر استشهاده بفقرات على لسان قائليها من الأدباء والصحفيين والمؤرخين؛ إمعانا في وضع القارئ في تلك الأجواء، التي منها أسلوب الكتابة البليغ المليء بالمحسنات البديعية والعبارات الوصفية الممتدة».
وأضاف: «الكتاب في مجمله رسم صورة شبه مكتملة عن سيرة شوقي وما أحاط بتلك السيرة من أحداث ومواقف وأشخاص، ولأن السرد هو الهدف؛ فقد قلل المؤلف من الاستشهاد بالأشعار، وإن لم تغب بطبيعة الحال عن المشهد السردي، ولم يتهيب المؤلف ولوج مناطق سردية شائكة حول شوقي؛ فكتب عن الشخصية لا باعتبارها مقدسة بلا عيوب، وإنما باعتبارها كأي إنسان يخطئ ويصيب، وأن شوقي على براعته وتفرده وعبقريته، له ما له، وعليه ما عليه، هكذا سوف تقرأ في هذا الكتاب أمورًا عن شوقي ربما تقرأها للمرة الأولى».
وتابع: «لقد أثارت شخصية شوقي جدلا حوله، كما أثارت أشعاره جدلاً أكبر، وهذا سمت كل إبداع حقيقي؛ أنه يحرك المياه الراكدة، ويستثير من حوله الأقلام المادحة والناقدة، والحكم الأخير للزمن إما أن يطوي بعض الإبداع والمبدعين في طيات النسيان، أو أن يبقيهم ويخلد ذكراهم كما حدث مع شوقي أمير الشعراء عن جدارة، ولم ينل اللقب بع



Italian Trulli