قال مصدر دبلوماسي فرنسي، إن أي انتهاك جديد من إيران للاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 سيرسل "إشارة خاطئة"، مضيفا أن المساعي لإيجاد حل للأزمة بين واشنطن وطهران لا تزال ضرورية.

قال المصدر الدبلوماسي اليوم الثلاثاء: "سيكون حتما إشارة خاطئة"، وكان يشير إلى تهديد مسئولين إيرانيين بتقليص التزام بلادهم بالاتفاق في وقت لاحق هذا الأسبوع.

وأضاف: "قوة النهج الذي نسير عليه مستمدة من أنه استجابة لضرورة.. نزع فتيل التصعيد والتعهد بالتزامات جديدة".