استضافت نقابة الصحفيين بالأمس الكاتب الروائي منصور شاهين، للحديث عن اسرار اكتشاف الاهرامات تفرعت الي علاقة قوم عاد واليهود والأفارقة بالتاريخ المصري القديم، ودار الصالون الثقافي حول بناة الأهرام وكيف استطاع الخليفة المأمون إبن هارون الرشيد دخول الهرم الأكبر بعد محاولات إستمرت ستة أشهر إلي أن أشار عليه حداد مصري بانه لابد من أن يسلط النار على حجارة الهرم الأكبر حتي تنصهر ثم يتم إلقاء سائل الخل علي الحجارة .

كي تتشقق حجارة الهرم الأكبر ويتم ضرب الحجارة بالمطرقة (المرزبه)حتي يتم تكسيرها وعمل فتحة عبارة عن بوابه صغيره أطلق عليها بوابة المأمون بالهرم الأكبر.وتم دخول الهرم من الداخل ووجد الباحثون به ممرات حجرة بارتفاعات مختلفة إلي أن تم الصعود إلى الحجرة العلوية و جد بها صندوق مستطيل يشبة التابوت صغير لايسع حجم طفل يبلغ من العمر ثمانية سنوات بدون غطاء وكان الهدف من بناء الهرم الأكبر هو توليد الطاقة وهو في مركز خط عرض ٣٠للارض.