تستكمل مها قصتها قائلة : قالى بيني وبينه أن الست اللى كان متجوزها كانت ست خاينة وكان بيشوف رسائل
ومحادثات بينها وبين راجل تانى، وعلشان كده طلقها ومرديش يقول قدام أهلى علشان
معاها بنت منه مرديش يفضحها.

وتضيف :اتفقنا على كل حاجة وأننا هنجيب العفش بالنص بينا، هو أوضتين وأنا أوضتين، وأن الشبكة
تكون دبلة ومحبس وخلاص، و أفتكر أنه معداش 3 شهور على أول مشكلة بيني
وبينه.

اكتشفت اني عايشة مع إنسان كداب وبتاع حوارات، كان بيضربنى كل يوم جسمي كان بينزف دم من كتر
الضرب، كان بياخد مني مرتبي كله بالضرب وأكتشفت المصيبة الكبيرة، طلع بيسهر كل يوم في بيوت دعارة، وفي الكابريهات ويرجع نص الليل، وأن أمه ست مش كويسة و بتتخانق معايا على آتفه الأسباب، ويوم ما طلبت الطلاق تعبت وروحت لدكتور اكتشفت أنى حامل، فقررت أعيش وأربي ابني وخلاص.

تضيف مها : جوزى كان هربان من أحكام حبس بنفقة مراته الاولى، وتبديد قايمة، والمصيبة من ضمن القائمة القايمة دي الاوضتين اللى جابهم في جوازتي.

وفى نهاية المطاف، في يوم طلبت منه 30 جنية أخدت علقة موت حصلى نزيف والحمل راح، خرجت من
المستشفي طلبت الطلاق ولما رفض رفعت قضية خلع، وماخدتش حاجتى زي زي اللي قبلي