تكنولوجيا واتصالات
”إل جي” مصر تبث روح التفاؤل بين المصريين وتطلق مبادرة ” أبطال إل جي ”
عوض محمدأعلنت شركة "إل جى" عن إطلاق مبادرة جديدة للمسئولية المجتمعية في مصر من خلال تقديم مسابقة شهرية تحت اشراف وزارة التضامن الاجتماعي تحت عنوان " أبطال إل جي "و تأتي هذه الخطوة انطلاقاً من دور الشركة الرائد والفعال في مجال المسئولية المجتمعية في مصر، حيث تعمل الشركة على مضاعفة جهودها للمساهمة الاجتماعية وذلك لدعم أفراد المجتمع المصري.
و تهدف المبادرة إلى التركيز على الإيجابيات وعلى القيم والمشاعر الإيجابية في وقت يواجه فيه العالم أجمع أوقات صعبة في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد ، وتدعو المبادرة التي انطلقت بالتعاون مع برنامج "راجل و2 ستات " الذي يذاع على قناة ON الجمهور إلى مشاركة تجاربهم الحياتية عبر مسابقة تحمل موضوعا مختلفا يتم الإعلان عنه مطلع كل شهر وذلك عبر إرسال رسالة إلى صفحة الفيسبوك الخاصة بشركة "إل جي" وباستخدام هاش تاج #LG_Heros و#أبطال ال جي، حيث يتم تصفية الرسائل المستقبلة ليتم اختيار القصة الفائزة عبر سحب يقام تحت إشراف وزارة التضامن الاجتماعي، ليكرم بعدها صاحب القصة الفائزة ويحضر إلى مقر شركة إل جي لاستلام جائزته والتسجيل مع كاميرا البرنامج.
وبهذه المناسبة قال السيد بيلي كيم مدير عام شركة "إل جي" مصر، " نهتم كثيراً بحياة المستهلك المصري، لذا نضعه على قائمة أعمالنا، وحرصنا الشديد على الارتقاء بنمط حياته، هو ما دفعنا لإطلاق مبادرة "أبطال إل جي" – “LG Heroes”، التي تعتمد على المستهلك في المقام الأول والأخير، ولدينا بالتالي التزام كامل تجاه المستهلك المصري كونه الشريك الرئيسي لنجاحان طوال سنوات عديدة بالسوق المصري."
وأضاف بيلي كيم، أن شركة "إل جي" تلتزم بالعديد من الأنشطة المهمة الخاصة بالمسؤولية الاجتماعية وذلك على مدار السنة، حيث تركز على أسسنا العالمية حول المسؤولية الاجتماعية للشركات لكي نبقى صادقين مع هوية علامتنا، لكننا نضع في اعتبارنا أهم ما يهم مجتمعاتنا المحلية وننفذ برامج مواكبة للتطلعات.
يحمل نهج المسؤولية الاجتماعية لدى شركة "إل جي" باقةً متنوعة من الحلول ذكية التي تستهدف تغيير أسلوب حياة المستهلك وتعزيز روح الابتكار داخل كل منزل. وتتواصل الجهود البحثية لدى الشركة في مسعاها لتطبيق أكثر الأساليب تفاعلاً لصالح المجتمع، يدعم ذلك مقدراتها وطاقاتها، لتظل في طليعة الشركات التي تفاخر بمنتجات ليست صديقةً للبيئة فحسب، بل طريقاً لحياة صحية أكثر ثراءً.